كان الإمام يوصي كثيراً بالاطفال، وكان يهتم كثيراً بأن يقيم أولاده وأحفاده الصلوات في أول أوقاتها، كما كان يهتم بأن يكونوا جادين في الدراسة ولا يحب أن يقضوا جميع أوقاتهم أيام الدراسة باللعب والبطالة، ولذلك كان يسأل باستمرار عن الأوضاع الدراسية لأحفاده.
السيدة زهراء الإشراقي، مجلة سروش، العدد: 476.