حدث مراراً أنني كنت أدخل غرفة الإمام من حيث لايراني فأراه وقد صعد عليٌ على ظهره بهيئة الراكب وهو يلعب معه، كنت أرغب كثيراً في تصوير هذه المشاهد لكنني كنت أعلم أن الإمام لايرضى بذلك. لقد كانت شدة مودة وصفاء الإمام في التعامل مع الأطفال ومع والدتي تشير الإعجاب.
حجة الإسلام والمسلمين السيد أحمد الخميني، مجلة (آشن)، العدد الأول.