قال سماحة آية الله السيد حسن الخميني ان العالم الاسلامي اليوم يواجه كارثة كبرى.
وأضاف حفيد الامام الراحل السيد حسن الخميني الذي كان يتحدث خلال مؤتمر الامام الخميني و الأمة الاسلامية أن مواجهة هذه الكارثة بحاجة إلى جهود مكثفة و على علماء المسلمين أن تكون لهم ردود فعل قوية تجاه هذه الازمة.
وقالآن التكفير لا يعرف مذهباً خاصاً و أن قتل الاخوة لايعرف شيعة و لا سنة و هولاء يقتلون الجميع و ان كل من يتحدث سلبياً هو يخدم الاعداء.
ودعا الى الاهتمام بموضوع مواجهة الكيان الصهيوني هذه الغدة السرطانية و أن في ظل هذه الظروف على المسلمين أن لا ينسوا القضية الفلسطينية و مواجهة الكيان الصهيوني.