كان الامام ينصح أهل بيته كثيراً بأن يوصوا أبنائهم بأن يؤدوا الصلاة في أول وقتها. ومن الامور الأخري التي كان يهتم بها الامام، دراسة الابناء وتعلىمهم، ولم يكن يرضي أن يقضي الاطفال أوقاتهم طوال العام الدراسي في اللعب والبطالة، وكان يتفقد الاوضاع الدراسية لأحفاده وأبنائهم.(زهراء اشراقي، مقتطفات من سيرة الامام الخميني،ج1، ص295).