خلال مرحلة الطفولة كان الامام يترك لنا مساحة كبيرة من الحرية ولم يكن يتدخل في أي شأن من شؤوننا. ولكن لما انتقلنا الي سنّ البلوغ وأصبحنا ندرك الاشياء، كان سماحته يراقب العديد من تصرفاتنا. (زهراء مصطفوي ،مقتطفات من سيرة الامام الخميني،ج1،ص39).