على الرغم من كل مشاغل الامام في البحث والتدريس، إلاّ أنه لم يغفل عن احوال أبنائه ولم يكن ينسي واجباته تجاه الأسرة ومسؤولية تربية الأبناء. وكان يخصص يومياً وقتاً محدداً للهو مع الأبناء. وحتي أنه كان يلعب معهم، ولكن لم يكن ينسي الدور التربوي أثناء اللعب والتسلية. (زهراء مصطفوي، نقلاً عن عقيلة الامام،مقتطفات من سيرة الامام الخميني،ج1،ص38).