السلوك إلى الله تعالى..

إن للعرفان والسلوك إلى الله تعالى في فكر الإمام الخميني قدس سره مكانة مرموقة، كيف لا وهو العارف الكبير، والرجل الذي أمضى عمره الشريف في جهاد نفسه وتأديبها، وكان المطيع لله تعالى، حتى حينما كان في المستشفى وفي وضع صحي صعب، لم يمنعه ذلك من القيام لله تعالى ذاكراً عابداً متهجداً.

لا تطالبوا الآخرين فقط بإقامة العدالة..

"أقيموا العدالة، لا تطالبوا الآخرين فقط بإقامة العدالة، أقيموا العدالة على أنفسكم أيضاً".

تعبئة المستضعفين في فكرالامام الخميني (قدس سره)

إن الشعب الذي يحث الخطى على نهج الإسلام المحمدي الأصيل – صلى الله عليه وآله – ويناهض الاستكبار وعبادة المال والتحجرو القداسة الزائفة، يجب أن يكون جميع أبنائه من التعبويين، وان يحرصوا على تعلّم فنون القتال، فالشعب العزيز والخالد هو الذي تتحلى الغالبية من أبنائه بالاستعداد العسكري المناسب لمواجهة المخاطر في اللحظات العصيبة...

ثمرة جهاد الملايين من الشرفاء والآلاف من الشهداء الخالدين

إن الثورة الإسلامية المجيدة، التي تمثل ثمرة جهاد الملايين من الشرفاء والآلاف من الشهداء الخالدين والمعوقين الأعزاء ـ الشهداء الأحياء ـ والأمل لملايين المسلمين والمستضعفين في العالم.

الإمام الخميني (رض) لطالما أكد قبل وبعد الثورة أن فلسطين هي القضية الأولى للعالم الإسلامي

أكد محمد باقر قاليباف، رئيس مجلس الشورى الإسلامي، أن حزب الله أصبح جزءًا من وجدان الأمة، يسري في دمائها وعروقها وقلوبها، مشددًا على أن عمليات «الوعد الصادق» لم تكن سوى رد طبيعي على جرائم الكيان الصهيوني.

كما ‏قال الإمام الخميني(رض): أنتم الأعلون

أكد الأمين العام لحزب الله، سماحة الشيخ نعيم قاسم، أن جرحى “البيجر” هم رواد البصيرة ومفتاح الأمل وعشق الحياة الأبدية في طاعة الله تعالى، مشدداً على أنهم يمثلون النور الذي يُظهر سلامة الطريق، والحياة التي تمنح النبض الحقيقي للاستمرار.

حل المشاكل الاقتصادية بأيدي الشعب‏

ما هي قيمة المساعدة والتعاون في نظر الإمام الخميني(قدس سره)؟