إنّ أبا التوحيد (إبراهيم) ومحطم أصنام العالم هذا، هو الذي علّمنا وعلّم كلّ البشر أنّ للتضحية في سبيل الله جوانب سياسية وقيماً اجتماعية، قبل أن يكون لها جوانب توحيدية وعبادية. ID: 37092 02/01/2019