كانت السياسة والكفاح تحتل مرتبة ثانية من الأهمية بالنسبة للإمام، فالمرتبة الأولى لاهتمامه هو رضا الله وقربه، فهو كان يطالع التقارير الخبرية وغيرها إذا بقت له عدة دقائق إضافية بعد إقامته لصلاة الليل!! وهذا الأمر يكشف عن أن لذكر الله أهمية خاصة عنده وأن الاهتمام بالقضايا السياسية والجهادية يأتي في درجةٍ لاحقة.
حجة الاسلام والمسلمين السيد أحمد الخميني، صحيفة أبرار (12/3/1372 هـ.ش)