على رغم من أن الطقس كان بارداً في باريس، ورغم كهولة سنّ الامام، إلاّ أنه أمر بأن يتم اطفاء وسائل التدفئة في محل اقامته، ليكون لديه وضعاً مشابهاً لأوضاع الشعب الايراني الذي كان يعاني من شحة شديدة بالنفط في شتاء عام 1979 وكان مضطراً لتحمل اعباء البرد القارص. (الكوثر، مقتطفات من سيرة الامام الخميني،ج1،ص129).