القيادة المعنوية للإمام الخميني فی الدفاع المقدس

القيادة والدور المعنوي للإمام الخميني في الدفاع المقدس

من أبرز تجليات القيادة والدور المعنوي للإمام الخميني (رضوان الله عليه) وتأثيره العميق على معنويات الأمة ومجاهدي الإسلام هي قيادته للأمور وهدايته لها خلال ملحمة الدفاع المقدس وذلك لمدة ثمان سنوات.

لأنك تقرأ القرآن فأنا أحبك

ما اَمَر به الامام الخميني (قده) فيما يتعلق بالتصرف مع الاسرى من النظام البعثي

خلال فترة الدفاع المقدس، رغم ما كان يصل من اخبار، تُشير الى ايذاء وتعذيب الاسرى الايرانيين من قبل النظام البعثي، كان التصرف مع الاسرى العراقيين حسناً. فقد اوصى سماحة الامام (قدس سره) مراراً، بكيفية التصرف مع الاسرى.

عدوّ البشرية (ماهية النظام الصهيوني في نظر الإمام الخميني (قدس سره))

الاستكبار و الاستضعاف في فكر الامام الخميني

خدمة المحرومين..

كان موقف الإمام من التسول حازماً وصارماً، ومن باب تقديم نموذج، كان بعض الأشخاص في النجف الأشرف يحترف مهنة التسول تحت عنوان خادم الحرم المطهر، ولطالما كان يتردد من منزلِ مرجعٍ إلى منزل مرجع آخر طالباً منهم المال بأسلوب ينم عن قلة الأدب، وأحياناً يترافق مع جو غير عادي يرافقه الصراخ والعراك.

رواية عن زواج الامام الخميني(رض)

أسرة العريس كانت قد جاءت في اليوم الأول من شهر رمضان، وكان ذلك في اليوم الثامن. وخلال هذه الفترة كنت في دار والدي، وكانت والدتي تقوم بواجب الضيافة علي أحسن وجه.. ثم أخذوا يبحثون عن دار للايجار كى ينقلوا اليها العروس.