الإمام الخميني والشعب والثورة الاسلامية

في قضية سلمان رشدي التي تعتبر مسألة خارجية بالنسبة لبلدنا، عندما صدرت الفتوى كنا قد شهدنا مدى ردود الأفعال الدولية التي أثارتها هذه الفتوى وكيف أنها شكلت معضلة للدول الغربية.

النصيحة بتجنب الغرور والتكبر

القائد والقيادة في الأديان السماوية والدين الإسلامي العظيم، ليست بالأمر الذي يكتسب أهميته بحد ذاته، ...

لا تتحدثوا عني‌مطلقاً

لابد من حذف هذه العبارة

شعار هذا العام "طفرة في الإنتاج"

بمناسبة حلول عام ١٣٩٩ الهجري الشمسي وجّه قائد الثورة الإسلامية نداء للشعب الإيراني بارك فيه حلول العام الجديد سائلاً الله أن يجعله عام الانتصارات الكبيرة وتوجّه سماحته أيضاً لبقية الله (عج) طالباً منه أن يعبر ببلده إلى ساحل النجاة ويحمي الشعب الإيراني ويعينه كما تطرّق الإمام الخامنئي إلى الأحداث التي شهدها العام المنصرم بدءا من السيول ومروراً باستشهاد القيادي الكبير الحاج قاسم سليماني وصولاً إلى تفشي فايروس كورونا في البلاد.

الحكومة في الدولة الإسلامية يجب أن تكون خادمة للشعب

من وجهة نظر الإمام الخميني، أن الحكومة الإسلامية تتباين من حيث التشكيلات والاركان تبايناً أساسياً مع الانظمة السياسية المعاصرة فضلاً عن الاختلاف الظاهري في التطلعات والأهداف.

لمحات من كتاب جهاد النفس للإمام الخميني

يمثل الموقع الذي يحظى به "العالم الدينيًً في المجتمع لبنة أساسية في جدار الحصانة الاسلامية، ويستدعي ذلك شروطا دقيقة ومواصفات صارمة على مستوى الممارسة تسمح بالارتقاء الى موقع النموذج والمثال المحتذى.