نصيحة العارف الكبير للإمام الخميني

هناك قصة يرويها السيد الشهيد مصطفي الخميني و آية الله العظمى السيد موسى الشبيري الزنجاني و العارف الشهير الشيخ محمد تقي بهجت و آخرون ما يعني أنها قصة صارت بالفعل، ولا غبار عليه و هو ما جرى بين الإمام الخميني في عمر لا يتجاوز ال35 عاماً و العرفاني المعروف الشيخ حسن علي الإصفهاني المعروف بنخودكي.

المناجات الشعبانیة فی فکر الإمام الخمینی (قدس)

شهر شعبان هو مقدمة للدخول في ضيافة الله

«في المناجاة الشعبانية: (الهي هب لي كمال الانقطاع إليك وأنر أبصار قلوبنا بضياء نظرها إليك حتى تخرق أبصار القلوب حجب النور). إهدنا لأن تخرق أنظار قلوبنا وأبصار قلوبنا حجب النور لتصل إليك.

بمناسبة ذکرى 27 رجب

بعثة النبي الأكرم (ص) من منظار الإمام الخميني(ص)

البعثة هي أعظم حدث في العالم إن الأزمنة لا تمتاز بذاتها عن بعضها البعض، فالزمن موجود سارٍ متحرك ومتعين ولا يوجد أي فرق بين فترة زمنية وأخرى.

ربيع بهمن

العلماء في رؤية الامام الخميني قدس سره الشريف

لقد خرج الإمام الخميني قدس سره رافضاً كل المعايير التي اعتادها الناس، معلناً "لا شرقية ولا غربية" يأبى أن يستظل بإحدى القوتين، لم يعرف رأسه إلا ظلّ العمامة السوداء ولم يعرف بدنه إلا لباس العلماء.

تعظيم الإمام لأهل البيت عليهم السلام

لقد كان الإمام قدس سره العارف الحقيقي الواصل إلى كعبة مقصوده، يعلم ما يستوجب المقام الشامخ والمنزلة الرفيعة لأهل الولاية الإلهية آل محمد صلى الله عليه وآله وسلم من تقديس وتكريم واحترام بالغ يفوق العادات المعروفة والأنماط المألوفة بين سائر الناس..

التوجه لله لا يعني الاعتزال

إن للعرفان والسلوك إلى الله تعالى في فكر الإمام الخميني قدس سره مكانة مرموقة، كيف لا وهو العارف الكبير، والرجل الذي أمضى عمره الشريف في جهاد نفسه وتأديبها، وكان المطيع لله تعالى، حتى حينما كان في المستشفى وفي وضع صحي صعب، لم يمنعه ذلك من القيام لله تعالى ذاكراً عابداً متهجداً.