ثمار ومكاسب الثورة الاسلامية في ايران

ماهو سرّ نجاح نهضة الامام الخميني (قدس سره) ؟

القدس الشريف في وجدان الإمام الخميني

شغلت قضية القدس وفلسطين حيزاً هاماً من وجدان الإمام الخميني قدس سره مما جعلها حاضرة في كلماته وبياناته، فهي أحد الأهداف المهمة التي أعطاها الأولوية ورافقته في كل مراحل جهاده المبارك قبل انتصار الثورة وبعدها، فوجّه الإمام قدس سره الأمة الإسلامية نحو تحرير كامل ترابها من البحر إلى النهر، حيث يقول الإمام الخميني قدس سره: "يجب أن تزول إسرائيل من الوجود".

الامام الخميني والناس

بمناسبة يوم غزة..يوماً لدعم الشعب الفلسطيني

على كل الشعوب أن تطالب حكوماتها بالاهتمام بقضية فلسطين.

الحرية في خط الإمام قدس سره

الحرية مطلب إنساني ينسجم مع الفطرة السليمة، فيسعى الإنسان أن يكون حرّاً وغير مأسور في مختلف الميادين، المعنوية، الاجتماعية، والطبيعية وغيرها، وبما أن الإسلام هو دين الفطرة فنجد أن النصوص الإسلامية تتواءم مع هذه الفطرة، عن الإمام علي عليه السلام: "أيها الناس إنَّ آدم لم يلد عبداً ولا أمة، وإنَّ الناس كلهم أحرار".

في ذكرى تاسيس مجلس الثورة

مع اقتراب انتصار الشعب الايراني، أمر الامام الخميني بتاسيس مجلس الثورة في 22 دي 1357 ه-. ش./ 31 صفر 1399 ه- ق‏، لتنظيم الامور و تخطيطها، وهو اول موسسة سياسية و أهمها و اعلي منظمة لاتخاذ القرارات السياسية

رجال التاريخ احياء، دائماً

بطل نهضة الامام الخميني، الحيّ دائماً، "مدرس" عصر الثورة الاسلامية... في ذمة الخلود.