كوثر شاهين
يا ليلةَ الإثنينِ فارقكِ الذي هَزَّ الجحافِلَ فارسٌ صنديدُ
مِنْ نسل طه والإمام وجعفر مِنْ ذي الفقار مهَنَّدٌ وحديد
يا (بَهْجَةَ الزهراءِ) مثوى عاطراً نورُ الإمام عَلا ثراكِ يقودُ