كان الامام الخميني (قدس سره)، عارفاً و مفكراً عظيماً ، و ما الثورة الاسلامية إلا وليدة حبّه و عشقه الكبير للاسلام و للأمة الايرانية و للانسانية .. كانت الثورة الاسلامية في ايران جزءً من تحرك نحو عالم متعدد الاقطاب ليس لدولة امتيازاً أو أفضلية على دولة أخرى.