لقد جعل الامام الخميني(قدس سره) كافة الثورات العربية والاسلامية، بعد الثورة الاسلامية الايرانية، مدينة له، مُهْدياً الى الشعب الايراني، تعابير جديدة حول الديمقراطية الحقيقية، بالأبتعاد عن كل كذب ونفاق.